الصداع هو ألم أو وجع فى الرأس ويترافق مع العديد من الأمراض والظروف، بما فى ذلك الاضطراب العاطفى، وفقاً للموقع الطبى الأمريكى "Medical News Today".
وأوضح الباحثون أن اضطرابات الصداع تؤدي إلى تطوير أمراض أخرى مثل الإكتئاب الذى يكون أكثر شيوعا فى الأشخاص الذين يعانون الصداع الشديد بمعدل 3 أضعاف مقارنة بالأشخاص الأصحاء. وفيما يلى بعض النقاط الرئيسية حول الصداع، وتشمل:
يمكن أن يستمر الصداع لبضع ساعات حتى عدة أسابيع.
السبب الأول للصداع هو ضعف أو فرط النشاط فى الهياكل الحساسة للألم فى الرأس.
مجموعة واسعة من الأمور يمكن أن تسبب الصداع الثانوى، بدءا من الإفراط فى تناول الكحول حتى أورام الدماغ.
مقدمو الرعاية الصحية عادة يعانون من الصداع بسبب تقلبات شفتات العمل.
العلاج المقترح الأكثر شيوعا للصداع هو الراحة.
الإفراط فى استخدام المسكنات يمكن أن يؤدى إلى تطور الصداع ثانيةً.
وتشير التقديرات إلى أن 50٪ من الناس الذين يعانون من الصداع الذاتى يتعالجون من تلقاء نفسهم بدلا من رؤية طبيب الرعاية الصحية.
الصداع يمكن أن يظهر تدريجياً أو فجأة أو لعدة أيام أو أقل من ساعة.
هناك عدة طرق لتحديد الصداع، حيث صنفته جمعية الصداع الدولية (IHS) إلى نوعين أساسيين وهما: الصداع الأساسى والصداع الثانوى اعتمادا على سببه.
ويحدث الصداع الأساسي عندما لا تعمل الهياكل الحساسة للألم في الرأس بشكل صحيح، وينقسم إلى عدة انواع وهما:
بالإضافة إلى هذين المثالين، سوف نتعرف في القائمة التالية مجموعة متنوعة من الظروف المختلفة التي يمكن أن تسبب الصداع الثانوي:
وتشير دراسة جديدة إلى أن الأشخاص الأكبر سناً الذين يعانون من الصداع النصفي قد يكونوا أكثر عرضة للإصابة بالسكتات الدماغية الصامتة مقارنة مع أولئك الذين لم يكن لديهم الصداع النصفي.