كما قال معهد الدفاع عن الديمقراطية إن القوى المرتبطة بإيران في العراق تمتلك نفوذاً سياسياً واقتصادياً يمكّنها من دعم مصالح طهران، محققةً أكثر من مليار دولار سنوياً عبر تهريب النفط وعمليات التحايل على العقوبات.
وأضاف المعهد أن هذه الشبكات استغلت النظام الاقتصادي النقدي في العراق لتوجيه مليارات الدولارات إلى إيران وحلفائها خلال العقد الماضي، محذراً من أن واشنطن ستواجه تحديات كبيرة في الحد من النفوذ الإيراني، رغم محاولات إدارة ترامب، خاصة بعد الأداء القوي للفصائل الموالية لطهران في انتخابات 11 نوفمبر.