دعا ناشطون الى الاهتمام بعوائل شهداء تشرين وتقديم منح ومساعدات مالية لهم، اسوة ببقية شرائح المجتمع المسجلين في مؤسسة الشهداء الحكومية والتي تسيطر عليها الاحزاب الفاسدة.
ناشطون اكدو أن شريحة الشباب في تشرين خرجت للمطالبة بحقوقهم المفقودة من توفير فرص عمل لهم، لذلك على الحكومة ان توفر لها وتتجنب تكرار الاخطاء، ويأتي ذلك بالتزامن مع الاعداد لمظاهرة كبيرة لموظفي الدولة والمطالبين بتعديل سلم الرواتب، الى ذلك اعتبر المرصد العراقي لحقوق الانسان ان الجرائم الانسانية التي حدثت في تشرين الفين وتسعة عشر كانت بإسناد من جهات سياسية، وبين ان الجرائم التي حدثت بحق المتظاهرين هي جرائم دولية وضد الانسانية خاصة ماحدث مع بعص المتظاهرين في ذي قار وبغداد.