تساءل ناشطون عن ان الانتخاب حق ام وظيفة، مؤكدين على انه اذا كان الانتخاب حقاً فيكون الانسان مخيرا في استخدام ذلك الحق بين الانتخاب او الامتناع.
ناشطون ذكروا ان الانتخاب اذا كان وظيفة فيمكن للسلطات ان تجيز لنفسها اجبار الناخبين والزامهم على ممارسة الانتخاب ، في حين يرى الناشطون ان الانتخاب حق للناخب فيما ذهب بعضهم الى اعتبار الانتخاب وظيفة قانونية ولم نسمع يوما بان يكون للانتخاب حوافز، معتبرين الحوافز زيادة ارهاق موازنات الدولة من خلال منح القِدم للموظفين وبالتالي زيادة مرتباته، اضافة الى تقليل من ارادات الدولة من خلال اطفاء الضرائب، مؤكديم ان منحها يعني تقديم رشوة اجتماعية.