توقع مختصون في الاقتصاد أن تتخطى أسعار صرف الدولار الـمئتي ألف دينار لكل مئة دولار قريبا
مختصون قالوا إن العديد من الأسباب تدفع سعر صرف الدولار للارتفاع على الرغم من رسائل التطمين الحكومية بين فترة وأخرى، مضيفين ان إطلاق الموازنة في ظل شبه انعدام للصناعة الوطنية تفرض على الشركات والمقاولين استيراد تسعين بالمئة من المواد والبضائع من الخارج بالدولار يقابلها الاستيرادات المضاعفة للقطاع الخاص والسفر، ما يؤدي الى ضغط كبير على السوق الموازي ويدفع الدولار للارتفاع