تحاول قوى الاطار التنسيقي استخدام عمليات التوظيف الكبرى في البلاد بهدف احتواء الغضب الشعبي في العراق ولتبيان عملية استقرار وهمي خشية انتفاضة الشعب مجددا بحسب اوساط نيابية.
نواب وصفوا الأمر بمثابة ابرة تخدير للجماهير الغاضبة ، لافتين الى ان مفعولها لن يدوم لفترة طويلة، مشيرين الى أن التظاهرات ستعود من جديد كون النظام السياسي يعاني من نقاط ضعف كبيرة في ظل استمرار الفساد وإعادة تدوير ذات الوجوه، ما يعني عودة الأزمات من خلال مجالس المحافظات.