على اثر السقوط المدوي لتحالف الفتح الممثل النيابي للميليشيات والفصائل المدعومة من طهران اصدرت ماتسمى بالهيئة التنسيقية لفصائل المقاومة بيانا ناريا تهدد من خلاله باستخدام السلاح كرد فعل على خسارة تحالفها في الانتخابات النيابية المبكرة.
البيان دعى مايسمى بقوى المقاومة الى الاستعداد للتحرك لاعادة الاصوات التي تدعي الهيئة وتحالف الفتح انها سرقت, واضاف البيان ان المفوضية العليا تعاني من عدم الاهلية لادارة العمل الانتخابية وان النتائج التيصدرت غير شرعية وباطلة.
وذكر البيان ان الفصائل ستتحرك لاستعادة حقوقها بالقوة في اشارة الى تغيير نتائج الانتخابات تحت تهديد السلاح, مدعية ان تدعوتها الى استخدام السلاح هو لحماية حرية الراي والتعبير.